الاشتراكية الخيالية: غير قابلة للتطبيق بسبب الترويج السلمي لفكرة الاشتركية، وكان لاعتقادهم أنه يمكن بلوغ الهدف بتنوير المجتمع وتغيير القناعات أخلاقية لدى المستغلين،ولذلك عرفت أفكارهم بالاشتركية الخيالية.
الاشتركية العلمية: قابلة للتطبيق، فالمجتمع البرجوازية الذي نشأ على أنقاض المجتمع الإقطاعي لم يقض على التناحر بين الطبقات ، بل أقام طبقات جديدة بدلاً من القديمة، وأوجد ظروفا جديدة جديدة للاضطهاد وأشكالاً جديدة للنضال ينتهي بانهيار الطبقتين المتصارعتين معاً.