الوظيفة الأولى ترتبط بالنبرات المختلفة للشخصيّة وفقاً لتكوينها (الاجتماعيّ - والثّقافيّ - والنّفسيّ)
نحن نعلمُ بأن الروائي يعتمد على هذه المكونات في تشكيله وتكوينه للغة النصّ الروائيّ
فلغة الطفل مثلاً لا بدّ أن تختلف عن لغة طبيبٍ ما لاختلاف المكونات السّابقة.
ولغة المرأة البسيطة لا بدّ أن تختلف عن لغة قاضٍ ناطقٍ بلغة القانون تقفُ أمامه.
أما الوظيفة الثّانية، فوجهات النّظر المتباينة ترتبط بتمثيل اللغة لأفقٍ اجتماعيّ تعبّر عنه.
لغة التاجر في الرواية (تمثّل أفقاً اجتماعيّاً لمجموعة محدّدة)
ولغة راغب بتعنّتها وعدائها للمرأة (تمثّل أفقاً اجتماعيّاً آخر.
شكراً لسؤالك مع تمنياتي لكم جميعاً بالتوفيق.