- ماشرح البيت التالي أشعلت قلبك للأجيال عرفانا فكان هديك للألباب عنوانا؟ والبيت التالي أيضا ياواهبا لم يضق يوما بحاجته مما يعانيه آلاما وحرمانا؟
لقد جعلت من قلبك شمعة تنير دروب الأجيال وهذا معروف منك، فكان نتاجك هداية العقول
إنك تهب وتقدم من دون تذمر ولا إظهار لحاجتك ولا شكوت أيضا على الرغم مما تعانيه من العوز والفقر والألم