أي أن الرواية العربية والروائيين العرب تخلصوا من النمط المعتاد عند الغربيين _ أصحاب النشأة الأولى للرواية_ واصبح لهم بصفتهم المنتج للروايةطابعهم الخاص بهم ، كما واصبحت رواياتهم بصفتها المُنتَج الروائي متحررة من أنماط الرواية الغربية وباتت تساير الظروف المتحركة وتعكسها للقار ئ الذي يعايش هذه الظروف والمتغيرات.
بالعلم والتعبد في محرابه تتنزل رحمات التقدم والنجاح على الأمم